الضربة الإيرانية لـ”بيشرو دزيي” تكشف العلاقات الكردية التاريخية مع الصهاينة
أبوبكر أبوالمجد قبل ستة أيام وجهت إيران ضربة صاروخية مفاجئة لعاصمة شمال العراق “اربيل”، أسفرت عن مقتل رجل الأعمال الكردي “بيشرو دزيي”. هذه الضربة […]
أبوبكر أبوالمجد قبل ستة أيام وجهت إيران ضربة صاروخية مفاجئة لعاصمة شمال العراق “اربيل”، أسفرت عن مقتل رجل الأعمال الكردي “بيشرو دزيي”. هذه الضربة […]
آسيا اليوم ووكالات ماذا ستفعل الحكومة العراقية مع حكومة شمال العراق بعد قرار التحكيم الدولي الذي صدر السبت لصالح بغداد، حول صادرات كردستان؟ وكسبت […]
نددت الولايات المتحدة، الثلاثاء، بالهجمات الإيرانية عبر الحدود التي استهدفت جماعات كردية إيرانية معارضة تتمركز في العراق، ووصفت العملية بأنها “انتهاك صارخ” للسيادة العراقية. […]
كتب- أبوبكر أبوالمجد بدأ أمس الاثنين، فتح الحدود بين العراق وإيران، وسيتم السماح لدخول الإيرانيين بلا تأشيرة. وعلق محمد الطائي، الخبير في الشؤون العراقية، […]
*** إيران أسست لقاعدة سياسية وإعلامية وثقافية تسمح لها بالبقاء لعقود أخرى في العراق *** قرار بقاء القوات الأجنبية في يد العراق لكنه لا يزال […]
المملكة العربية السعودية تحركت مؤخرًا لرأب صدع الماضي مع العراق، والذي أحدثه النظام البعثي، وصارت هناك لقاءات وزيارات متبادلة بين مسؤولي البلدين، فهل تكون السعودية الحل أو أحد حلول الاستقرار الأمني في العراق؟
أفاد د. معتز محيي عبدالحميد، الخبير الإستراتيجي، ومدير المركز الجمهوري للدراسات الإستراتيجية، في بغداد، أن العراق يربطه منذ قرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما، سحب القوات الأمريكية منه اتفاقيات أمنية، وهذه الاتفاقيات نصت على ضرورة الإبقاء على وجود قوات أمريكية في بعض المواقع، وتم تحديدها في هذه الاتفاقيات، ولذا أنشئت قواعد أمريكية، مثل قاعدة “عين الأسد” الضخمة جدًا، غرب الأنبار، وأيضًا، معسكرات قريبة من مطار أربيل، في مناطق كردستان، وكذلك في مناطق أبوغريب والتاجي وغيرها.
كشف مدير المركز الجمهوري للدراسات الاستراتيجية في بغداد، د. معتز محيي عبدالحميد، عن التوغل الإيراني في العراق، والأعمدة التي يقوم عليها.
يمر العراق بالعديد من الأزمات والصراعات، ولا يكاد يخرج من إحداها حتى يسقط في أخرى. وبحثًا عن حقيقة ما يجري وأسبابه من عدم استقرار للوضع الأمني، والتهديدات والتحديات التي تواجه الحكومة العراقية في سبيل الوصول إلى عراق أفضل وأكثر أمنًا، علق د. معتز محيي عبدالحميد، مدير المركز الجمهوري للدراسات
وسط إجراءات أمنية مشددة، ومساعي عراقية لإعادة ثقة العالم في عودة العراق الآمن والمستقر قريبًا إلى الساحة الدولية، وصل بابا الفاتيكان فرنسيس إلى مطار بغداد، أمس الجمعة، في زيارة بابوية هي الأولى من نوعها إلى العراق؛ بالرغم من مخاوف كورونا وتداعياتها حول العالم، حيث تعد هذه الزيارة أيضًا أول رحلة خارجية للبابا منذ بدء الجائحة، والتي ستستمر لثلاثة أيام.