الصراع الإثني وحلم آبي أحمد بالزعامة وتفتيت إثيوبيا
طفى الصراع الإثني العميق في إثيوبيا على السطح بعد وصول عرقية “الأورمو” (يشكلون 34.49% من السكان) إلى سدة الحكم بقيادة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، والذي ينتمي بنسبة أقل إلى عرقية “الأمهرا” (وهي ثاني أكبر مجموعة عرقية في إثيوبيا ويتحدثون اللغة الأمهرية، وهي اللغة الرسمية للجمهورية الإثيوبية، ويشكلون نحو 27% من عدد السكان).