لا تزال الحرب التي أعلنها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على الصين مستمرة. ولا يبدو في الأفق نية من الرجل للتراجع. ففي خطابه المسجل والمعروض بقاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء،22 سبتمبر، طالب ترامب، بـ”محاسبة” الصين، متهمًا إياها ومنظمة الصحة بنشر معلومات كاذبة عن كيفية انتقال “فيروس الصين”.
المحكمة العليا للولايات المتحدة، ويشار إليها أحيانًا بالاختصار SCOTUS.. وهي أعلى محكمة فدرالية في الولايات المتحدة. وأعلنت المحكمة الأمريكية العليا، أمس السبت، وفاة القاضية روث بادر غينسبورغ التي تعد أيقونة تقدمية وأبرز قضاة المحكمة عن عمر يناهز 87 عامًا بعد صراع مع سرطان البنكرياس.
في إطار الحرب التجارية المستعرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية، تعاني الكثير من الشركات التي تتخذ من الصين مقرًا لها.
لا يزال فيروس كورونا المستجد يحكم على ما يبدو سيطرته على العالم، فأعداد المصابين به تتضاعف والمتوفين به تتزايد، ورغم كل المساعي الدولية للسيطرة عليه، أو التخفيف من آثاره الصحية والاقتصادية؛ إلا أن جميعها باءت بفشل كبير.
مباراة السحاب بين إيرباص وبوينج، ليست مجرد مباراة عادية؛ بل هو قصة صراع تكنولوجي بين أوروبا والولايات المتحدة. فلطالما تبادلت واشنطن وبروكسل الاتهامات بشأن الدعم الحكومي لصناعة الطائرات، وشكلت هذه الاتهامات جزءًا مما يسمونه الحرب التجارية التي تدور رحاها بين البلدين.
الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، قد تتغير قياداتها؛ لكن من الصعب بمكان تغيير سياساتها. لذا فإن هناك من يرى أن السياسة التي يتزعمها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حاليًا والحزب الجمهوري من خلفه، ليست إلا رؤية أمريكية تسعى إلى الانكفاء على نفسها، والتخلي عن دورها كشرطي لهذا العالم، مع الاكتفاء بالتواجد الاستخباراتي، أو العسكري إذا ما تم دفع الثمن، لتتحول من شرطي إلى سمسار.
تشهد العلاقات بين الولايات المتحدة والصين توترًا متصاعدًا بسبب الخلاف حول عدد من القضايا الرئيسية، منها التجارة البينية وفيروس كورونا المستجد والقانون، ومؤخرًا ظهر وجهًا ورافدًا جديدًا للحرب الباردة بين البلدين.. معركة القنصليات!
احتلت هواوي المرتبة الثانية في شحنات الهواتف الذكية خلال عام 2020م، ولكن كما يقول المثل المصري “يا فرحة ما تمت أخذها الغراب وطار”.
منذ توليه السلطة وهو يحاول إظهار نفسه على أنه عبقري القيادة الذي لم تلد الولايات المتحدة مثله.. تعامل مع كل الملفات بمنطق المكسب والخسارة، وبحسابات تجارية لا يمكن أن تنصفه دائمًا.
تقدم 147 نائبًا جمهوريًا إلى الكونغرس بما أسموه “استراتيجية الأمن القومي تحت عنوان تقوية الولايات المتحدة ومواجهة التهديدات العالمية”.
