اعتبرها البعض ولا يزال قوة استعراضية، وأداة من أدوات الإبهار الفارغ الذي يهواه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. إنها القوة الفضائية الأمريكية، والتي وقع ترامب في فبراير 2019، سياسة توجيهية جديدة تحدد خطط الإدارة التي طال انتظارها لإنشاء “قوة الفضاء”.
لا تزال الحرب التي أعلنها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على الصين مستمرة. ولا يبدو في الأفق نية من الرجل للتراجع. ففي خطابه المسجل والمعروض بقاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء،22 سبتمبر، طالب ترامب، بـ”محاسبة” الصين، متهمًا إياها ومنظمة الصحة بنشر معلومات كاذبة عن كيفية انتقال “فيروس الصين”.
المحكمة العليا للولايات المتحدة، ويشار إليها أحيانًا بالاختصار SCOTUS.. وهي أعلى محكمة فدرالية في الولايات المتحدة. وأعلنت المحكمة الأمريكية العليا، أمس السبت، وفاة القاضية روث بادر غينسبورغ التي تعد أيقونة تقدمية وأبرز قضاة المحكمة عن عمر يناهز 87 عامًا بعد صراع مع سرطان البنكرياس.
انطلقت صباح اليوم السبت مفاوضات السلام الأفغانية بين الحكومة وحركة طالبان، في العاصمة القطرية الدوحة، بحضور دولي وإقليمي كبير، في خطوة وصفت بالتاريخية والجادة نحو إحلال السلام المستدام في أفغانستان.
في 20 أغسطس الماضي، كشف هشام داود مستشار رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، في لقاء تليفزيوني إن “إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب قواته من العراق خلال مدته أقصاها 3 سنوات، جاء نتيجة مباحثات مطولة بين بغداد وواشنطن لتحديد نوع وعدد وطبيعة العلاقة العسكرية بين البلدين”.
في إطار الحرب التجارية المستعرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية، تعاني الكثير من الشركات التي تتخذ من الصين مقرًا لها.
بعد كورونا لم يعد هناك بد من التزام المنازل.. وبات العمل من البيوت نظامًا متبعًا وأسلوبًا ملهمًا في كثير من بلدان العالم، عدا اليابان!
ملايين الأمريكيين الذين فقدوا وظائفهم منذ شهر مارس بسبب جائحة كورونا، سيفقدون على الأقل موقتًا، معونة مهمة جدًا في أغلب الأحيان، في بلد تختلف فيه إعانة البطالة حسب الولاية، وحيث تتراوح مدتها بين ثلاثة وستة أشهر، وكل هذا بسبب قرار حزمة المساعدات الجديدة الذي اعتمده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من جانب واحد.
لا يزال فيروس كورونا المستجد يحكم على ما يبدو سيطرته على العالم، فأعداد المصابين به تتضاعف والمتوفين به تتزايد، ورغم كل المساعي الدولية للسيطرة عليه، أو التخفيف من آثاره الصحية والاقتصادية؛ إلا أن جميعها باءت بفشل كبير.
الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، قد تتغير قياداتها؛ لكن من الصعب بمكان تغيير سياساتها. لذا فإن هناك من يرى أن السياسة التي يتزعمها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حاليًا والحزب الجمهوري من خلفه، ليست إلا رؤية أمريكية تسعى إلى الانكفاء على نفسها، والتخلي عن دورها كشرطي لهذا العالم، مع الاكتفاء بالتواجد الاستخباراتي، أو العسكري إذا ما تم دفع الثمن، لتتحول من شرطي إلى سمسار.
