الكلوروكين.. علاج كورونا الساحر أم وهم تعيشه البشرية
تتعلق البشرية التي طالما تفاخرت عبر عقود بتقدمها العلمي والتكنولوجي حتى ظنت أنها قادرة على مواجهة أي خطر طبيعي بقشة الشفاء من فيروس “كورونا المستجد”.
تتعلق البشرية التي طالما تفاخرت عبر عقود بتقدمها العلمي والتكنولوجي حتى ظنت أنها قادرة على مواجهة أي خطر طبيعي بقشة الشفاء من فيروس “كورونا المستجد”.
الموت لأمريكا وإسرائيل.. أمريكا هي الشيطان الأكبر.. شعارات كم رددها الشيعة الفرس في إيران ومن والاهم في بلاد العرب، يثبت بعدها بعشرات بل مئات الأدلة أن الود موصول وإن علاه هتافات خادعة للمسلمين في كل مكان خاصىة العرب منهم.
قالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، أمس الأربعاء، إن الحكومات في 113 دولة علقت عمل المؤسسات التعليمية التي تؤثر على الأطفال والشباب والبالغين في محاولة لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد.
بات فيروس كورونا المستجد أخطر تحدي للبشرية، ولا تزال آثاره المزلزلة تهز أركان الاستقرار للعديد من دول العالم، تاركة العديد من الخسائر الاقتصادية والصحية والأضرار الاجتماعية.
شئنا أم أبينا فإن ثمة فريقان يدينان بالقبول لفكر تتبناه بعض الجماعات الموصوفة بالإسلامية، وأخرى لفكرة الدولة الوطنية، وبين الفكرتين ينفث عدو يرقب الخصومة، ويسعى لزيادة الهوة، ثم ينفذ من بينها لينتهك حرماتها، ويغتصب ثرواتها، تحت مسمى نشر الديمقراطية، أو الحفاظ على وحدة الدولة الوطنية، أو وأد الأفكار الإرهابية.
في ظل الاضطرابات العالمية جرّاء الانتشار المفزع لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، تأثرت العديد من القطاعات ومن بينها التعليم، الأمر الذي دفع حكومات بعض دول العالم وعلى رأسها العربية منها تعطيل العملية التعليمية لفترات متفاوتة.
فيروس عابر للقارات والحدود.. لا يفرق بين الدول.. لا يفرق بين أحد من الناس.. كل البلاد والأجناس عنده سواء.. ولا شيء حتى الآن يمكنه إيقافه.. فقط الله القادر ثم لا أحد، ولا شيء يستطيع الانتصار عليه.. إنه كورونا المستجد (كوفيد-19).
بدأ الاعتراف في نهاية ديسمبر 2019، بتفشي فيروس كورونا الجديد أو “كوفيد-19″، وحتى اليوم أصيب ما يقرب من 50 ألف في حوالي 30 دولة حول العالم، وتوفي أكثر من 1000 شخص.
لا زال هذا الفيروس القاتل والغامض كورونا أو “كوفيد-19” يتفشى في كل بقاع الأرض الصينية بصورة جعلت من الصين والصينيين في حالة يتعاطف معها حتى المعادين لها.
أعلن الرئيس الأمريكي اليوم الخميس، دونالد ترامب، عن قرار مشروط لإبرام اتفاق سلام مع طالبان في أفغانستان وفق ما كشفته شبكة “فوكس بيزنس”، بعد أن أبلغت مصادر وكالة رويترز أن من الممكن توقيع اتفاق هذا الشهر.