دعم ريتشارد تشارنسك نائب رئيس البرلمان الاوروبي عن بولندا قوي للمعارضة الديمقراطية الايرانية بقيادة السيدة مريم رجوي. اني التقيت بها أكثر من مرة. كما اني زرت ألبانيا لالتقي بأعضاء منظمة مجاهدي خلق المنقولين من مخيم ليبرتي. انها كانت تجربة مهمة بالنسبة لي لكوني أشعر بأني أمتلك عائلة أخرى وهي المقاومة الايرانية اضافة الى أسرتي. لذلك اني أكن احتراما للشعب ايراني وللنساء الايرانيات والرجال الايرانيين وجيل الشباب الذين يعانون من حكم الملالي.
كما علينا أن ننتصر في هذه الحرب من أجل الحرية. وأنا أعدكم بأن أبذل قصارى جهدي لكي تنالوا ايران ديمقراطية وحرة. أتمنى أطيب الأماني لمؤتمر الأول من يوليو في باريس.
قال ريتشارد اشورث – عضو البرلمان الاوروبي من بريطانيا أنظر بقلق الى التحولات في ايران. في الانتخابات (الأخيرة) لم يكن للشعب (الايراني) مرشحون حقيقيون وخيارات حقيقية. سُلب منهم حق لانتخابات حقيقية. انها كانت انتخابات مزيفة وهذه خيانة للشعب. أي انهم قالوا الكذب لهم وسلبوا حقهم الديمقراطي. لذلك اني بصفتي عضوا في البرلمان، أنظر باعجاب كبير للسيدة مريم رجوي وحماتها الذين وقفوا بوجه هذا النظام ويقولون ان ما يجري في ايران هو كذب. هذا العمل يتطلب جرأة وشهامة كبيرة. لذلك اني أقول للسيدة رجوي وأنصارها أتمنى لهم قوة وعزة نفس أكثر في المعركة المقبلة كما أتمنى لكم تجمعا ناجحا ونعلن عن دعمنا ودعم زملائنا الكامل لكم وأتمنى لها نتيجة ناجحة لصالح الشعب الايراني.
وأكد ميلان زه ور عضو البرلمان الاوروبي عن اسلووني دعمه للمعارضة الديمقراطية الايرانية منذ سنوات واني سعيد أن زارت زعيمة المعارضة الايرانية السيدة مريم رجوي البرلمان الاوروبي عدة مرات. انها تحظى بدعم واسع في البرلمان الاوروبي واني أدعم مشروعها ذات 10 مواد لايران الغد الحرة.
كما أعلن أن المؤتمر السنوي العام للمقاومة الايرانية الذي سيقام يوم السبت الأول من يوليو في باريس. انه لتجمع مهم للغاية وخطوة أخرى نحو تغيير النظام في ايران بالإضافة إلي أن الشعب الايراني تحمل معاناة كبيرة ويليق بحياة في ايران ديمقراطية. لذلك انني أتمنى أطيب الأمنيات لكم جميعا في مؤتمر ايران الحرة في باريس.
وقال رومئو نيكوارا عضو البرلمان الروماني انه بهذه الطريقة اني أهنئكم أيها الشعب الايراني وأعضاء وأنصار المقاومة الايرانية بسبب انجازاتكم العظيمة في طريق اقامة جمهورية ديمقراطية في ايران. منها انتصاراتكم الكبيرة وهجرة أعضاء المقاومة من العراق الى ألبانيا واني كنت أشاهد جهودا دؤوبة كانت السيدة مريم رجوي تبذلها لنقلهم آمنين الى خارج العراق.
ودعا جميع الشخصيات الدولية الداعمة للسلام والحرية للشعب الايراني والمقاومة الايرانية، توجيه دعوة الى المجتمع الدولي للتصدي لتصدير الارهاب من قبل النظام الايراني وادراج قوات الحرس في قائمة الارهاب واحترام حقوق الانسان في ايران. كونه طالما الملالي حاكمون في ايران انهم يصدرون الارهاب الى دول أخرى ويمول الارهابيين ويسلحهم وسيرى العالم كوارث أكثر مرارة.
وباسقاط الديكتاتورية الدينية الحاكمة في ايران اني أطمئن أننا سنرى جمهورية ديمقراطية بقيادة السيدة مريم رجوي.
+ There are no comments
Add yours